يُمكن تشبيه النصف الثاني من عام ٢٠١٥ المُنقضي بحلبة المُصارعة الجماعية التي دخل إليها أكثر من مُصارع في نفس الوقت، بحيث يتعارك الجميع فيما بينهم دون وجود أي لاعب في صف الآخر ويخرج الأقوى فقط.
ولو طُلب منا تسمية هذه الحلبة فلن نجد أفضل من اسم أندرويد، وما المُصارعين فيها إلا شركات على غرار هواوي، إتش تي سي، إل جي، لينوفو، سامسونج، سوني، ون بلس، أو أي شركة ثانية تخطر على بالك.
ولعل السبب الأبرز
↧