لازلنا نحاول استخلاص السمات الأساسية لهذا العصر الذي نعيش فيه، عصر الانترنت والشبكات الاجتماعية، عصر السرعة والمعلومة، حيث تطرقنا في المقال السابق إلى إحدى السمات الأساسية لهذا العصر ألا وهي (الحصول على الأفضل)، أما في هذه المقالة فسوف نتطرق إلى أمر آخر واضح لكل مهتم ومتابع، ألا وهو التعود على الحصول على المعلومة المختصرة والقصيرة، فالأمر لا يقتصر على نمط الحياة والأكل فحسب، بل وأيضاً على أسلوب
↧