تركت الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة ضجّة كبيرة في وادي السيليكون، حيث كانت تخشى غالبية الشركات فوز دونالد ترامب، خصوصًا أبل؛ لأنه خصّها بالذكر في حملته الانتخابية. وكان ترامب من شأنه أن يجبر أبل بتصنيع منتجاتها داخل أمريكا.
وبالتالي كان يأمل تيم كوك وجميع موظفي أبل أن تفوز هيلاري – بعض الشائعات ذكرت أن كوك كان على قائمة المرشحين لمناصبٍ عليا إن فازت -. لكن ذلك لم يحدث، وفاز ترامب في
↧