من الواضح أن الأمور ليست وردية داخل شركة سيانوجين، حيث اتضح أن هناك عدد من الخلافات الداخلية، التي بلغت ذروتها، مما أدت إلى بعض الإجراءات الجذرية.
قال ستيف كونديك في بيانٍ له أن كيرت ماكماستر – شريكه المؤسس – لم يكن راضيًا بالمرة عن أعمال الشركة التجارية، لا سيما فرض رؤيته الخاصة على سيانوجين مود. من هنا بدأت العديد من السخافات، فأغلقت الشركة عدة صفقات، وأصبح مقر الشركة بمثابة كابوس وليس بيئة
↧