فيما تبذل الدول المتقدمة أقصى جهودها لتحسين الخدمات لمواطنيها , نجد ان دول العالم التالت الديكتاتورية تحاول إقتناص أي فرصة لإجهاض حرية مواطنيها و حقهم في الخصوصية . هذا بالفعل ما وقع في دولة البرازيل حيت تم إصدار حكم رسمي بحظر خدمة الواتس الآب على جميع المستخدمين البرازليين البالغ عددهم 90 مليون إلى أجل مبدئي حدد في التلات أيام , وبمكن أن يصبح أبدي في حالة ما لم تسوى بعض الأمور بين الحكومة
↧